نقاش حر Can Be Fun For Anyone



تزامنا مع الذكرى السنوية العاشرة لاندلاع الصراع في سوريا وقبيل مؤتمر إعلان التعهدات لدعم جهود الإغاثة، أجرت أخبار الأمم المتحدة سلسلة من الحوارات مع شباب سوريين تحدثوا عن تجربة الرحيل والغربة.

مصرويكيبيديا:مشروع ويكي مصرقالب:مشروع ويكي مصرمقالات مصر

فرفع الصبي طرفه اليه وقال له:ياحامل الأخبار لقد نظرت إلى بعين الاحتقار وكلمتني بالافتخار وكلامك كلام جبار وعقلك عقل حمار.

يكون هذا الحوار بقضاء وقت معك شخصيا وإقامة المقابلة في وقت مفتوح، وهذا النوع قليل الحدوث بسبب انشغال الصحفيين الدائم وكثرة مواعيدهم الدقيقة والمهمة، فإذا حصل هذا الحوار فهذا يدل على أن الصحفي يرغب في إقامة علاقة شخصية قوية معك.[٣]

فقال الغلام:يابراغيث الحمير منعني من ذلك التعب في الطريق وطلوع الدرج أما السلام فعلى أمير المؤمنين وأصحابه،يعني السلام على علي بن أبي طالب وأصحابه.

تلفازويكيبيديا:مشروع ويكي تلفازقالب:مشروع ويكي تلفازمقالات تلفاز

ومن الممكن أن نقول أن الحوار الحقيقي بين الأشخاص يعتبر من أفضل القوالب التي حفظت لنا العديد من الأحداث التاريخية الكبيرة، وقد كان تسجيلها ضرورياً للغاية.

الفنان عبدالباسط عبسي: عندما انتصر الفن لقضايا المرأة اليمنية الريفية

‎من فعل ذلك؟ هل الكاتب لديه سمعة جيدة وموثوق؟ هل لديه مصداقية؟

هذه المخاطر ليست بالضرورة محض كوارث؛ هذه الحرب مسمارٌ أكيد في نعش النظام ونخبه الثقافي، ولكنها تنطوي على خطورة إن لم يستطع المجتمع تنظيم صفوفه.

يُمكن أن يكون على الراديو أو التلفاز أو على المنصات الرقمية والمواقع الإلكترونية، تكمن الصعوبة هنا في عدم التراجع عن الكلام أو مسح أي خطأ قد يحدث طالما خرج، فإن لم تكن متأكد من قدرتك على إجراء هذا الحوار فيمكنك انقر على الرابط الاستعانة بفريق العلاقات العامة للمساعدة.[٢]

لقد ‎نشر هذا المقال للمرة الأولى من قبل مختبر الأخبار في جامعة ولاية أريزونا. وتمت إعادة نشره على شبكة الصحفيين الدوليين بعد الحصول على إذن.

أما الكاتب الكبير ويليام شكسبير فلقد كان الحوار هو من أروع الأشياء التي تميزت بها مسرحياته الخالدة، مثل عطيل وهاملت وغيرها، وفي المقطع القادم اخترنا لكم حوار بين شخصيتين في مسرحيته ريتشارد الثالث، وهذا الحوار يدور بين الليدي آن هي السيدة الأرستقراطية وبين كلوستر القبيح الماكر.

ومن خالفني نزعته، ومن دنا مني أكرمته ومن طلب الأمان أعطيته ومن سارع إلى الطاعة بجلته،

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *